أخبارتربية وتعليم

AUM تتقدم إلى التصنيف الـ 25 عربياً وتحتفظ بالمركز الأول في الكويت

أصدرت Quacquarelli Symonds) QS) تصنيفها السنوي الخاص بجامعات العالم العربي لعام 2024 QS Arab Region University Rankings، بتاريخ 18 الجاري.

 

وحضر عدد كبير من رؤساء وإداريين من جميع الجامعات العربية الملتقى العربي السنوي QS Arab Forum في البحرين الذي شهد الاعلان الحصري عن النتائج التي باتت متوافرة الآن على الموقع الرسمي الإلكتروني للمؤسسة Topuniversities.com.

 

عشرة أعوام على أول إصدار وأفضل 30 جامعة بالعالم العربي

 

وحرصا منها على دعم تطور قطاع التعليم العالي في العالم العربي وتسليط الضوء على أفضل الجامعات فيه، أصدرت مؤسسة QS تصنيفها السنوي الخاص لجامعات العالم العربي لأول مرة قبل عشر سنوات، ويعتبر اليوم هذا التصنيف ملحقا مهما لتصنيف QS العالمي للجامعات الذي يصدر سنويا في شهر يونيو.

 

وشمل إصدار QS العربي لسنة 2024، 223 جامعة من 18 دولة عربية.

 

وقد حلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة الأولى، وجامعة الملك سعود في المرتبة الثانية متقدمتين بذلك على جامعة الملك عبدالعزيز التي حلت في المرتبة الخامسة.

 

كما تراجعت جامعة قطر الى المرتبة الثالثة، فيما تقدمت الجامعة الأمريكية في بيروت إلى المرتبة الرابعة.

 

وفيما يلي لائحة أفضل 30 جامعة في العالم العربي:

 

AUM بالمرتبة الأولى في الكويت و25 بالعالم العربي

 

على الصعيد المحلي، فقد حافظت جامعة AUM على المرتبة الأولى في الكويت وواصلت تقدمها في العالم العربي لتحل في المرتبة 25، كما يظهر الرسم البياني التالي بحسب موقع QS. ويظهر التصنيف تراجع جامعة الكويت الى المرتبة 45 عربيا، فيما جاءت جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة 46 عربيا.

 

علما أن جامعة AUM كانت قد حققت المركز الأول في الكويت للسنة الثالثة على التوالي وحلت في المرتبة 671-680 عالميا في تصنيف جامعات العالم حسب QS World University Rankings 2024 الذي صدر في شهر يونيو من العام الحالي.

 

منهجية خاصة لتصنيف جامعات العالم العربي

اذا، ويعتمد تصنيف QS للجامعات العربية على عدة معايير إضافية مصممة لتعكس أداء الجامعات حسب الأولويات الفريدة للمنطقة، أهمها شبكة البحوث الدولية لدى الجامعة وتعاونها مع الجامعات العالمية، وتنوع أعضاء الهيئة الأكاديمية، بالاضافة الى المعايير الأساسية، وهي: السمعة الأكاديمية، سمعة الجامعة في سوق العمل، جودة البحث العلمي لأعضاء الهيئة الأكاديمية وتأثيرها، وغيرها من المعايير.

إغلاق
إغلاق